نعهد بالمشاعر، وليس بالكلمات، مهمة نقل مفاجأة النتيجة النهائية للعميل.
يبدأ عرض كل تصميم من غرفة تحرير الفيديوهات: غرفة مكتومة الصوت حيث تتناثر الأصوات والعطور في الهواء وبها شاشات البلازما الكبيرة.
يترجم التصميم إلى فيلم قادر على أن ينقل العميل إلى المنظر الطبيعي.
نظام العرض المعتمد القائم على التأثير العاطفي يجعل العديد من العملاء ورجال الأعمال والشركات العقارية يطلبون هذا الفيديو بعد تنقيحه وإخراجه من وجهة النظر المؤسسية كوسيلة لبيع وعرض تصميماتهم فيما بعد.